ألون بن دافيد-القناة 13:
التوترات في الجنوب: يعتقد الفلسطينيون في قطاع غزة وشرق القدس أن فترة الانتخابات الإسرائيلية فرصة جيدة للضغط على "إسرائيل"، لأنهم يعتقدون أن الحكومة الإسرائيلية لا تريد الإنجرار إلى مغامرة أمنية قبل أن يصل الإسرائيليون إلى صناديق الاقتراع، ونتيجة لذلك، قررت حماس والأوقاف تصعيد التوترات في قطاع غزة والمسجد الأقصى، حماس سمحت لنفسها بزيادة الضغط وهذه الليلة أطلقت صاروخاً على غلاف غزة.
لكن مقامرة حماس قد تصبح غير مربحة، وقد يؤدي انفلات الحبل إلى رد إسرائيلي شديد قد يتسبب في تدهور الوضع في الجنوب.
سيكون أول اختبار لقرار الفلسطينيين يوم الجمعة، حيث سيكون من الممكن تحديد ما إذا كانت نداءات الأوقاف ستجلب العديد من المتظاهرين إلى باب الرحمة في الأقصى، وسيكون الاختبار التالي هو 30 مارس، عندما تخطط حماس للاحتفال بالذكرى الأولى لبدء تظاهرات قطاع غزة في يوم الأرض.
التوترات في الجنوب: يعتقد الفلسطينيون في قطاع غزة وشرق القدس أن فترة الانتخابات الإسرائيلية فرصة جيدة للضغط على "إسرائيل"، لأنهم يعتقدون أن الحكومة الإسرائيلية لا تريد الإنجرار إلى مغامرة أمنية قبل أن يصل الإسرائيليون إلى صناديق الاقتراع، ونتيجة لذلك، قررت حماس والأوقاف تصعيد التوترات في قطاع غزة والمسجد الأقصى، حماس سمحت لنفسها بزيادة الضغط وهذه الليلة أطلقت صاروخاً على غلاف غزة.
لكن مقامرة حماس قد تصبح غير مربحة، وقد يؤدي انفلات الحبل إلى رد إسرائيلي شديد قد يتسبب في تدهور الوضع في الجنوب.
سيكون أول اختبار لقرار الفلسطينيين يوم الجمعة، حيث سيكون من الممكن تحديد ما إذا كانت نداءات الأوقاف ستجلب العديد من المتظاهرين إلى باب الرحمة في الأقصى، وسيكون الاختبار التالي هو 30 مارس، عندما تخطط حماس للاحتفال بالذكرى الأولى لبدء تظاهرات قطاع غزة في يوم الأرض.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق